المهندس حسان صفوان الدالاتي

المهندس حسان صفوان الدالاتي

ولد حسان بن صفوان الدالاتي في مدينة حمص السورية عام 1972م
بدأ تحصيله العلمي من دولة الإمارات العربية المتحدة التي نشأ بها وتابع تحصيله بينها وبين وطنه سوريا
متزوج، وله أربع بنات و لد: رند، جودي، ليانا، سلينا و صفوان

المؤهلات العلمية
يحمل شهادة في هندسة شبكات الكمبيوتر من دولة الإمارات العربية المتحدة
يحمل شهادة في الهندسة الكيميائية من جامعة البحث (الاختصاص تحكم صناعي)
نال شهادة الدبلوم في الهندسة باختصاص حماية البيئة من جامعة البحث عام 1995
درس دبلوم في الإدارة والإحصاء من كلية الاقتصاد بجامعة حلب عام 1999
يحمل عدة شهادات في مجال تقنيات برمجة وتصميم مواقع الانترنت
نال شهادة التفوق والإبداع من حكومة أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة
نال شهادة الباسل للتفوق (الخريج الأول) عام 1995
يحمل درع التميز من شركة سامسونج الكورية (فرع ماليزيا) عام 2000
لديه عدة براءات اختراع وحماية ملكية في مجالات عدة

العمل
عمل مدرسًا في جامعة البحث (قسم الهندسة الكيميائية) منذ 1995 وحتى 1999م لمواد تكرير النفط والتحكم الصناعي والصناعات البتروكيميائية
درّس مواد برمجة وتصميم الكمبيوتر في جامعات خاصة في لبنان في الفترة بين 2002 – 2005
حاليًا يدير ويعمل في مؤسسة تعليم كمبيوتر بحمص (سومر للكمبيوتر) وشركة تصميم مواقع انترنت (السورية للاستضافة – سيروهوسـت) وكذلك في شركة استشارات صناعية هندسية
عضو في نقابة المهندسين السوريين
عضو في نقابة المعلمين بسوريا
عضو في الجمعية التاريخية بحمص
عضو في الجمعية الكيميائية السورية
عضو في لجنة بيت العائلة بحمص ولجنة تكافل الأسرة الدالاتية

مشاريعه وأهدافه
أهم مشاريعه تطوير العمل التكافلي في الأسرة والمجتمع والارتقاء به إلى الشكل الذي يضمن عدم رد أي حاجة لأي إنسان، وهو العمل الذي بدأت تتضح أولى معالمه من خلال لجنة التكافل الأسري العائلية
تصب جهوده نحو إعادة إحياء الجمعية الخيرية الدالاتية التي تأسست في عام 1954 ولم تستمر، الأمر الذي لن يتأتى دون تضافر جهود جميع أبناء العائلة أينما كانوا
حلمه الكبير هو عودة الألق والعظمة لهذه الأمة التي هي أساس كل حضارات العالم، بالعمل على إعادة بناء الإنسان السوري أولًا من الداخل ثم الانطلاق خارجًا نحو إعادة قيم وقيمة الدين أولًا والمبادئ ثانيًا والعلم ثالثًا إلى المجتمع

اقتباس
“على كل إنسان متمدن في العالم أن يقول لي وطنان.. وطني الذي أعيش فيه.. و ســــوريــــة.”
المؤرخ العالمي ومدير متحف اللوفر أندريه بارو

Add Your Comment

You need to login to contact with the Listing Owner. Click Here to log in.

4 محارف على الأقل